Skip to content Skip to left sidebar Skip to right sidebar Skip to footer

الوسم: كلمات

نتائج الثانوية العامة

تهنئة بالنجاح في الثانوية العامة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
يطيب لنا نحن اسرة موقع مدينة ماحص ان نتقدم بأحر التهاني والتبريكات من اعزائنا الطلاب و الطالبات من ابناء ماحص الناجحين في امتحانات الثانوية العامة و التهنئة لوالديهم و لجميع ذويهم واننا في موقع ماحص اذ نبارك لهم بتخطيهم هذه المرحلة المهمة املين ان تتكلل هذه المرحلة بالنجاح والتوفيق.
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.
لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته .. بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها .
النجاح كضوء الصباح تراه مع شقشقة انتصاراته وتنصت إلى تغريد انجازاته وتلمس نتائجه على أرض الواقع ولا يمكنك ان تحجب ضوءه.
 

شارك المقالة:

ماحص دار الكرم

همام العبادي يتغنى بكلماته ماحص دار الكرم

ماحص دار الكرم

كلمات : همام العبادي

ارحب بيكم بالديره اللي مــا تركت ليا خيار

كل ماكتبت موال شعري جا على موالها

العبادي اللي دايم نتعزوى به حتى لو الوقت دار

ماحص اللي تبني مبانيها على راس الشموخ لحالها

والدلة الزينة لزوم يفوح منها البهار

والعبادي بهار الطيب وفووح دلالها

جييت ابقصد وانثر عليكم من بحور الاشعار

وبكل عزيمة تزدهي ماحص وتميل عقالها

ونعم من اللي دايم جزلة يديهم وانتصار

حنا تعلمنا ما ننهزم للعرب ويش ما جرا لها

حنا مع شيووخ عباد لو وين ما سار وان

ثقلت حمول الزمن عليه حنا نشيل ثقالها

اي اننا في الموعد اللي حان به الاختبار

قلنا واذ اقوالنا مقرونةً بطيب افعالها

العبادي عمروها باليبي زنقة و دار دار

اسودها اللي ورّثو صيد الضبا لاشبالها

دايم عزومنا قوية لين يشيبوا عجبنا الزغار

وماحص لا ضاقت الدنيا وجار الزمن نلجالها

حنا مع الديرة وانا ابن الاحرار هذي ماحص امنا وكلنا يا عرب عيالها

ذوق وطيب وحلا هذا اهيب شعار

قصّرت بوصفك ومن الشعر الكل غنالها

عيوننا من نار الحميية قامت تقدح شرار

اكتب معاني الحب على سفوح ماحص وجبالها

تدرون معنى العزوم والهمة واقوله باختصار

الاصيلة اللي ماتقبل الا العبادي الاصيل خيالها

شارك المقالة:

المرحوم احمد البواية

ﻳﺎﺳﻴﺪﺗﻲ .. اخر كلمات المرحوم باذن الله احمد موسى البواية

ﻳﺎﺳﻴﺪﺗﻲ …

ﺃﻣﺲ ﺃﻋﺠﺒﻨﻲ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ … ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ , ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﺑﺮﻣﺎﺭﻛﺎﺕ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺳﺄﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﻋﻦ ﻣﺼﺪﺭﻩ ﻭﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ -: ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻣﺎ ﻳﻤﻨﻊ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﺩ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻙ ﺑﺎﻟﺠﻤﻴﺪ ﺃﻳﻀﺎ , ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺍﻟﻬﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﺠﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ .. ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﻫﻮﻳﺘﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎ .
ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ( ﻛﺴﺮﺓ ) ﻣﻨﻪ , ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﻤﻀﻐﻬﺎ … ﻛﺎﻥ ﺷﻬﻴﺎ ﻭﻣﺘﻘﻦ ﺍﻟﺼﻨﻊ , ﻭﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻌﻤﺮ , ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﺍﻟﻔﻮﺍﺡ ﻳﻨﺎﻓﺲ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺃﻧﻔﻲ ﻫﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ( ﻧﻘﺎﻧﻖ ) ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻭﻗﺪ ﻇﻨﻨﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﺠﺮﻳﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻌﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺴﺮﺓ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻤﻨﻌﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ -: ( ﻣﺎ ﺑﺪﻱ … ﺷﻜﺮﺍ ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﻛﻠﻮﺍ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﻣﻠﻮﺙ ﻫﺎﺩﺍ ﺑﺪﻭ ﻏﻠﻲ … ) ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻮﺟﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻲ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﻤﺎﻟﻄﻴﺔ , ﻭﻛﻢ ﻳﺪ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ , ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺗﻐﻠﻴﻒ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﺻﺤﻴﺔ ….
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ -: ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺰﻭﺭ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪﺓ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﺮﻣﻚ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ , ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﻄﺒﺦ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﻭﺃﻭﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻚ ﺣﻴﻦ ﺗﻤﺮ ﻋﺬﻭﺑﺔ ﺍﻟﻄﻌﻢ ﻓﻲ ﻓﻤﻚ -: ( ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻉ ﺇﻳﺪﻱ ﻓﺘﻠﺘﻮ ) … ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺇﺫﺍ ﺃﺣﺒﻚ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻐﻠﻒ ﻓﻲ ﺃﻛﻴﺎﺱ .. ﺃﺗﺪﺭﻳﻦ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻬﻴﺎ -: ﻷﻥ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺘﺠﺘﻪ ﻫﻲ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻟﻠﺪﻋﺎﺀ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﻋﻮﺩﺓ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻴﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ …. ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻴﺪ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻃﻬﺮ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ , ﻓﻬﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻃﻔﺎﻻ … ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻭﻃﻨﺎ , ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻳﺰﺭﻉ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ …
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﺮﻙ .. ﻓﺘﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻔﺎﻑ , ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻄﻬﺮ ﻳﺪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻓﻘﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻷﻭﻝ , ﻛﻲ ﻳﻨﺸﺮﻥ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﺠﻒ , ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﺪﻱ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻄﻬﺮﺓ , ﻷﻥ ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺟﻌﻔﺮ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭ ﻭﺯﻳﺪ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ .. ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﺍﻷﻣﺔ , ﻭﻏﺮﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻤﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﻓﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﺨﻤﺲ ﻧﺠﻮﻡ ﻭﻳﺴﻜﻦ ﺗﺤﺖ ( ﻛﺮﻣﻴﺪ ) ﺑﺎﻫﻆ ﺍﻟﺜﻤﻦ … ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺃﻥ ﺛﻤﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ ﻳﺬﻫﺐ ﺇﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻹﺑﻦ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻓﺘﺤﻲ , ﺃﻭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺧﺒﺰ ﺍﻷﻭﻻﺩ …
ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ( ﺗﻔﺘﻞ ) ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻓﻲ ﺟﻨﻴﻦ , ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻭﺭ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﺗﺬﻭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ … ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺷﻲﺀ ﻭﺍﺣﺪ , ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ … ﻳﻨﺘﺠﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﻃﻬﺮ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﺭﺍﺣﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ … ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻛﻴﺮ , ﻭﺗﺘﻌﻄﺮ ﺑﺎﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻃﺮﺍﻭﺓ ﺍﻟﺠﻠﺪ , ﻭﺗﻐﺘﺴﻞ ( ﺑﺎﻟﻬﺎﻳﺠﻴﻦ ) … ﻓﻠﻢ ﺗﻨﺘﺞ ﻓﻴﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻻﺳﺌﻠﺔ …
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻴﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺮﻛﻴﺔ , ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﺤﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ … ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ … ﻛﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻘﺖ ﺑﻴﺪ ﺷﻌﺐ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭﻳﻦ .
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ … ﺇﺣﺘﻔﻈﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﺃﺭﺟﻮﻙ , ﻭﺃﻛﻤﻠﻲ ﺷﺮﺍﺀ ( ﺍﻟﻨﻘﺎﻧﻖ ) …

شارك المقالة: