Skip to content Skip to left sidebar Skip to right sidebar Skip to footer

الوسم: في

أشتهرت ماحص في بداية القرن العشرين بإنتاج القمح والشعير والدخان

أشتهرت ماحص في بداية القرن العشرين بإنتاج القمح والشعير والدخان.

كما أنتجت التين والرمان والعنب والزيتون ،بالأضافه للمزروعات الفصلية كالفاصوليا والخيار وغيرها.
في الوقت الحالي قلت الأنشطه الزراعيه في ماحص ولكنها لا تزال تنتج التين والزيتون بكميات تجارية.
وفي ماحص يتم أنتاج مادة الكاولين وبعض أراضيها يستخرج منها الأسمنت الذي ينتج في مدينة الفحيص المجاورة .
في الوقت الراهن تمتاز ماحص بكثرة الأكادميين فيها من جميع التخصصات كثير منهم في القطاع العام ومنهم من تبوء أعلى المناصب من وزراء ورؤساء جامعات وسفراءوحتى القطاع الخاص هناك عدد لا يستهان به من الأطباء وأصحاب الأعمال التجارية الذين حققوا نجاحا على مستوى المملكة.
أيضا عدد كبير من أبناء البلدة في القطاع العسكري بجميع أطيافه وفي مختلف الرتب العسكرية.
الجزء الجنوبي من أراضي ماحص (منطقة الميدة)يمتاز بجباله المطلة وكثرة أشجاره الحرجيه وطبيعته الخلابه النقيه ،عدا عن قرب ماحص لمدينة عمان ،أصبحت مكان أستقطاب لكبار المسؤليين والتجار في الأردن والدول العربية الشقيقه مما أسهم في تطوير المنطقه وأزدياد الطلب على أراضي ماحص.
شارك المقالة:

ماحص بلدة أردنية تبعد عن غرب العاصمة عمان -دابوق تحديدا- 8 كيلومترات فقط.

ماحص بلدة أردنية تبعد عن غرب العاصمة عمان -دابوق تحديدا- 8 كيلومترات فقط.

إداريا تقع ماحص في محافظة البلقاء وهي ضمن لواء مستقل (لواء ماحص والفحيص) يحدها غربا وادي شعيب. تطل ماحص شمال غرب على مدينة السلط وتحدها شمالا بلدة الفحيص وشرقا حدود بلدية عمان ويطل عليها من الشرق ضريح الملكة علياء ويحدها منطقة بدر الجديدة(منطقة الزيود أو ام الأسود) من الجنوب الشرقي. يبلغ عدد سكانها 14,000 نسمة. ماحص تقع على تلة مرتفعة 800 مترا،عن سطح البحر وهو موقع مميز مطل على أراضي فلسطين وجبال البلقاء والبحر الميت وفي وقت الغروب في يوم صاف يمكنك مشاهدة أسوار مدينة القدس بالعين المجردة منها. تشتهر ماحص ببساتينها ويكثر فيها شجر التين والرمان والزيتون ،وتكثر الأشجار الحرجية في ماحص مثل البلوط والسنديان والخروب ،كما يتخلل بساتينها الكثير من أشجار الحور، وتمتاز بعيون الماء العذبة التي يجاوز عددها ال 270 في حدود منطقة ماحص.ولعل أهم هذه الينابيع نبع عين ماحص التي لا ينقطع مائها صيف شتاء وهي كالسيل المتدفق تروي بساتين ماحص. من العيون الجارية القوية أيضا عين أبو الجربان وعين أم غنوم، ومن عشائر ماحص العليوات-أبو عليوة، والشياب وبعد ذلك الكثير من العشائر الحبيبة والقريبه التي تاخت وأصبحة كالعائلة الواحدة كالمزرعاوي والجالودي وابو عذية والراميني والنوباني والسلطي والطويقات والرحامنة والعربيات والشبلي…… والعديد منهم وكلهم اهل واخوه.

شارك المقالة:

الباحث المؤرخ محمد يونس مرزوق العبّادي

ولد الباحث المؤرخ محمد يونس مرزوق العبّادي في بلدة ماحص العام 1955، وهو  الذي يعتز بحصوله على شهادة المؤرخ العربي لعام 1998م.
يحمل بكالوريوس إدارة أعمال/ علوم سياسية – الجامعة الأردنية 1977 / 1978، ودبلوم الدراسات العليا «إعلام»/ الجامعة الأردنية 1981م.
بدأ العمل مسجل كلية العلوم الجامعة الأردنية (1978- 1980)، ليعمل بعدها في لجنة تاريخ بلاد الشام / الجامعة الأردنية (1980-1985)، ومحرّر مجلة دراسات/ عمادة البحث العلمي/ الجامعة الأردنية (1985-1993).
باحث في الديوان الملكي الهاشمي (1994-1997)، وهو مساعد مدير عام دائرة المكتبة الوطنية 20/8/1997 ولغاية الآن.
له العديد من الانجازات العلمية المؤلفة ومنها:
«الرحلة الملوكية للشريف الحسين بن علي من مكة المكرمة إلى عمان والبيعة الكبرى بالخلافة» في طبعتين الاولى منشورات وزارة الثقافة1996، والثانية منشورات (دار مجدلاوي) عام 2000م.
«الأمير شاكر بن زيد سيرته ومسيرته من خلال الوثائق التاريخية» منشورات وزارة الثقافة1996م.
وله أيضا «عهدة الطالب في نسب آل أبي طالب» منشورات وزارة الثقافة 1997.
و حقق جريدة القبلة (1916-1924م) المجلد الأول: الطبعة الأولى 1997، وجريدة القبلة (1961-1924م) المجلد الثاني- الطبعة الأولى/1999.
وله أيضا»مذكرات الملك فيصل الأول ملك العراق» الطبعة الأولى 2002 ، دار الكندي.
وهو مؤلف مشارك في العديد من الكتب منها:
بحوث في تاريخ بلاد الشام/ (مشارك) 1990، المؤتمر الدولي الخامس لتاريخ بلاد الشام «بلاد الشام في العصر العباسي» 1992، جنوب بلاد الشام في العصر العباسي 1992، بحوث في تاريخ بلاد الشام العصر العثماني، البحوث العلمية والمطبوعات المدعومة في الجامعة الأردنية (الجزء الأول) 1987 والثاني 1988.
الوثائق الهاشمية «أوراق الملك عبد الله: (المجلد الأول) بعنوان: الاستقلال، الطبعة الأولى 1994. الوثائق الهاشمية» أوراق الملك عبد الله: (المجلد الثالث) بعنوان : سوريا الكبرى، الطبعة الأولى 1995. «الوثائق الهاشمية» أوراق الملك عبد الله: (المجلد الرابع) بعنوان: الجامعة العربية، الطبعة الأولى: 1995.
وللباحث مجموعة من المقالات المنشورة في الصحف والمجلات الدورية منها مقال علمي محكم منشور في مجلة دراسات ج11،ع2، 1987م «سجلان تربويان لمدرسة ماحص 1917- 1934»، وهو إلى ذلك محرر مجلة «أجياد» تصدر عن نادي أبناء الثورة العربية الكبرى صدر منها «سبعة أعدد» 1996، ورئيس تحرير»مجلة الكاتب الأردني» دورية يصدرها اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين.
كما له عدة كتب تحت الطبع ومنها: لإرادات السنية الشريفة للملك عبدالله الأول بن الحسين، والمعارضة الأردنية والحوارات الوطنية 1921-1951 دراسة وثائقية.
شارك في عشرات الندوات والمؤتمرات والدورات محليا وعربيا ودوليا، وهو إلى ذلك عضو العديد من الهيئات واللجان منها: رئيس اللجنة الوطنية للمحافظة على الوثائق اعتباراً من عام 2006. نائب رئيس اللجنة الوطنية للذخيرة الثقافية اعتباراً من عام 2006.
رئيس إتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين (2004-2006)
نائب رئيس اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين (2000-2002)(2002-2004).
مقرّر لجنة الإيداع القانوني العربي، عضو المجلس التنفيذي للمكتبة القومية المركزية (طرابلس)، عضو الفرع الإقليمي العربي للأرشيف الدولي، عضو اللجنة الوطنية لدعم الثقافة، عضو اتحاد الكتاب والأدباء الأردنيين، عضو اتحاد المؤرخين العرب، عضو الهيئة الإدارية ورئيس اللجنة الثقافية نادي أبناء الثورة العربية الكبرى منذ عام( 1994-1999) (2001-200)، عضو مؤسس نادي شباب ماحص الرياضي الثقافي/ عضو هيئة إدارية لمدة خمس سنوات 1980-1985، عضو مؤسس منتدى النزهة الثقافي، نائب رئيس لمدة سنتين 1991-1993، عضو هيئة عامة نادي خريجي الجامعة الأردنية، عضو المجلس الوطني التأسيسي للثقافة والفنون 2005.

شارك المقالة:

قيل إن ماحص كانت على منطقة حدودية ومركزا على نبع ماحص

أصل التسمية قيل إن ماحص كانت على منطقة حدودية ومركزا على نبع ماحص ” لتمحيص البضائع في زمن الرومان.
 وفي اللغة العربية يرجع البعض كلمة ماحص إلى فاحص وهي مشتقة من داحص يقول محمد بن مكرم بن منظور الأفريقي المصري في كتابه لسان العرب “والدحص إثارة الأرض وفي حديث إسمعيل فجعل يدحص الأرض بعقبيه أي يفحص ويبحث ويحرك التراب” . ويعتقد ان اصل هذا التعبير راجع لضرب الشاه بقدمها للأرض عند ذبحها يقول أبي منصور عبد الملك بن محمد بن إسماعيل الثعالبي في كتابه ثمار القلوب في المضاف والمنسوب “واالداحص والفاحص والماحص سواء يقال للشاة إذا ذبحت دحصت برجلها أى ضربت بها”.
شارك المقالة:

الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت

الأستاذ الدكتور محمد عدنان البخيت

الاسم: “محمد عدنان” سلامة البخيت مكان الولادة وتاريخها: ماحص / محافظة البلقاء – 15/1/1941م الجنسية: الأردنية
أولاً: المؤهلات العلمية:

  1. درجة البكالوريوس في الآداب / قسم التاريخ، الجامعة الأمريكية ببيروت، 1963م.
  2. دبلوم تربية، الجامعة الأمريكية ببيروت، 1963م.
  3. درجة الماجستير في التاريخ الإسلامي، الجامعة الأمريكية ببيروت، 1965م.
  4. درجة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي، مدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية، جامعة لندن، 1972م.

ثانياً: اللغات: العربية، الإنجليزية، التركية.
ثالثاً: الخبرات الأكاديمية:

  1. مساعد باحث بالجامعة الأمريكية ببيروت، 1963م-1966م.
  2. معيد بقسم التاريخ / كلية الآداب، الجامعة الأردنية، 1966م-1967م.
  3. مدرس بقسم التاريخ والآثار/ كلية الآداب/ الجامعة الأدنية، 1972م-1978م.
  4. باحث زائر في جامعة برنستون، الولايات المتحدة الأمريكية، الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 1977/1978م.
  5. أستاذ مساعد، قسم التاريخ/ كلية الآداب، الجامعة الأردنية، 1978م-1983م.
  6. أستاذ، قسم التاريخ/كلية الآداب، الجامعة الأردنية، أيلول 1983م.

بعض منالمسؤوليات الأكاديمية والإدارية التي شغلها :

  1. أسس مركز الوثائق والمخطوطات بالجامعة الأردنية عام 1972م، ولا زال يرأس مجلس إدارته إلى اليوم.
  2. أسس مؤتمر بلاد الشام وأداره منذ عام 1972م – إلى اليوم، وأصدر أكثر من خمسة وثلاثين مجلداً.
  3. رأس اللجنة الدولية التابعة لليونسكو، والتي أشرفت على إعداد كتاب تاريخ الإنسانية، من القرن السابع الميلادي حتى نهاية القرن الرابع عشر الميلادي، صدر عن اليونسكو – المجلد الرابع.
  4. مدير مركز الوثائق والمخطوطات/ الجامعة الأردنية، 1981م-1989م.
  5. عضو مؤسس لجمعية الشؤون الدولية من 1976 – 2001م. ورئيس تحرير مجلّتها (الندوة) من 1985 – 2001م.
  6.  عميد البحث العلمي في الجامعة الأردنية من 7/2/1984م-14/8/1989م.
  7. رئيس تحرير مجلة (دراسات) العلمية المحكمة الصادرة عن الجامعة الأردنية، من 2/1984م-8/1989م.
  8. رئيس لجنة الترجمة في الجامعة الأردنية، من 2/1984م-8/1989م.
  9. مدير مركز الدراسات الاستراتيجية بالوكالة، الجامعة الأردنية، من 26/6/1985م-22/10/1989م.
  10. عضو لجنة التعيين والترقية، الجامعة الأردنية، عمّـان، من 21/9/1986م – 22/8/1992م.

بعض من المؤلفات

  1. “مملكة الكرك في العهد المملوكي”، مطبعة الجمعية العلمية الملكية، عمان، 1976م.
  2. “دراسة رسالة من السلطان العثماني بايزيد الثاني إلى عبد المؤمن بن إبراهيم الحفصي سنة 896هـ/1491م”، مجلة الدراسات التاريخية المغربية، العدد 10، تونس، يناير 1978م.
  3.  “أحداث بلاط طرابلس الشام سنة 1015هـ/1016هـ-1606م/1607م”، دراسة مستقاة من نص لمصطفى بن جمال الدين بن كرامة، ونص للشيخ الحسين بن محمد البوريني، مجلة مجمع اللغة العربية الأردني، العدد الأول، كانون الثاني 1978م.
  4.  “Aleppo and the Ottoman Military in the 16th Century (two case studies)”, Al-Abhath Journal, published by the American University of Beirut, Lebanon, Vol. XXVII, 1978.
  5. “من تاريخ حيفا العثمانية – دراسة في أحوال عمران الساحل الشامي”، مجلة مجمع اللغة العربية الأردني، العدد الثاني، 1979م.
  6.  “Ladjdjun”، مقالة نشرت في الموسوعة الإسلامية، الطبعة الثانية، 1980م.
  7. “الأسرة الحارثية في مرج بني عامر 885هـ/1440م-1088هـ/1766م”، مجلة الأبحاث، الجامعة الأمريكية ببيروت، 1980م، ص 55-78.
  8. “جوانب من تاريخ بيروت في العهدين المملوكي والعثماني”، نشر في كتاب دراسات عربية وإسلامية مهداة إلى إحسان عباس، تحرير وداد القاضي، بيروت، 1981م.
  9. “المنازل المحاسنية في الرحلة الطرابلسية، تأليف يحيى بن أبي الصفا المحاسني”، دراسة وتحقيق، دار الآفاق، بيروت، 1981م.
  10. “The Ottoman Province of Damascus in the 16th Century”, Beirut, 1982

بعض من الاوسة و الشهادات و الدروع التي احتصل عليها

  1. الميدالية الذهبية في العيد الفضي للجامعة الأردنية، 1987م.
  2. وسام المؤرخ العربي، اتحاد المؤرخين العرب، بغداد، 1987م.
  3. وسام الاستقلال من الدرجة الأولى، من المرحوم الملك الحُسين بن طلال، تقديراً للجهود المبذولة في صياغة الميثاق الوطني، 1990م.
  4. وسام القدس للثقافة والآداب والفنون، من دولة فلسطين، تسلّمه من الرئيس الراحل ياسر عرفات، عمّـان، 1991م.
  5. جائزة الدولة التقديرية في حقل العلوم الاجتماعية، تسلّمها من المرحوم الملك الحُسين بن طلال، تقديراً للجهود الفكرية والمساهمة الفاعلة في بناء الحياة الثقافية في المملكة الأردنية الهاشمية، 1992م.
  6. درع الجمعية الفلكية الأردنية، 15/9/1994م.
  7. ميدالية جامعة أنقرة، بمناسبة احتفالات الجامعة بالعيد الخمسين لتأسيسها، أنقرة، 1996م.
  8. شهادة تقدير من وزير الثقافة، تثميناً للجهود الخيرة التي بُذلت في إنجاح ملتقى عمّان الثقافي العاشر، حول (المعالم الثقافية والحضارية في الأردن عبر العصور)، عمّـان، 2002م.
  9. شهادة تقدير “نحاسية” مقدمة من وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في دولة فلسطين (مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية)، تقديراً للجهود في الحفاظ على هوية القدس وذاكرة الأمة، القدس، 2005م.
  10. درع مدرسة البكالوريا في عمّان، تقديراً وعرفاناً بالمساهمة في تأسيس المدرسة، 2006م.
شارك المقالة: