خلف سلامة العبادي بقلم نصري ابو العيلة
ولد المرحوم خلف في ماحص سنة 1924 ميلادي ودخل المدرسة سنة 1930 ميلادي لغاية الصف الثالث لسنة 1932وانهى الدراسة لعدم وجود صفوف إلا الذهاب إلى السلط
ولد المرحوم خلف في ماحص سنة 1924 ميلادي ودخل المدرسة سنة 1930 ميلادي لغاية الصف الثالث لسنة 1932وانهى الدراسة لعدم وجود صفوف إلا الذهاب إلى السلط
ارسل الينا ابناء المرحوم طاهر جميل الجبرة ” ابو بلال ” رثاء الى روح والدهم الطاهرة بعنوان رثاء الى والدي
يا عين جودي بدمع
فهذا الطاهر قد مات
فجعت بخبر فأسرعت
ولكن الوقت قد فات
يقولون تجلد واصطبر
فأنت من رجال الكماة
قلت لم يعد لي صبر
أين أجد الصبر هيهات
لم يبق في الدنيا متسع
قد نسيت الأفراح والمل مات
لعمري ما الحياة إلا جيفة
يقطنها ناس فقراء وسراة
لو كان الموت يستبدل
أعطيته بدل الموت الحياة
طاهر اذهب إلى جوار
ربك في جنان باقيات
سقى الله قبرا ضمك
نورا وضياء وزكاة
أشكو وجعي إلى الله
خالق الكون حياة وممات بـــــــــــــل
تعزية من اسرة موقع مدينة ماحص الى اهالي المرحوم الحاج عبدالحليم السلطي
تلقينا نبأ وفاة فقيدكم المغفور له بإذن الله الحاج عبدالحليم ببالغ الأسى والحزن وبقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره ، نشاطركم آلامكم وأحزانكم بهذا المصاب الجلل ونتقدم لكم بتعازينا القلبية الحارة، وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة، وأن يخلفكم في مصابكم خيرا كما نسأله تعالى أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه .
إنالله وإنا إليه راجعون ،،
أذكرك أخي .. أنه ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول :
إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مُصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا آجره الله تعالى في مصيبته وأخلف له خيراً منها.
وأسأل الله تعالى أن يلهمكم الصبر والسلوان ويغفر لميتكم ويجعل درجته في عليين
نعــي فــاضـــل .. المرحوم عبد الحليم خنيفس العودات
بســـــم اللــه الرحمـــن الرحيـــــــم
(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي)
صـــدق اللـــه العظيـــــــم
ادارة موقع مدينة ماحص
ينعون ببالغ الحزن والأسى المرحوم بإذن الله تعالى عبد الحليم خنيفس العودات كما ويتقدمون من آل الفقيد الكرام بأصدق مشاعر العزاء والمواساة سائلين المولى عز وجل ان يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان
إنــــا للــــه وإنــــا اليـــه راجعـــــــون
ﺃﻣﺲ ﺃﻋﺠﺒﻨﻲ ﺍﻟﻠﺒﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ … ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ , ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﻮﺑﺮﻣﺎﺭﻛﺎﺕ ﻭﻛﻨﺖ ﺍﺳﺄﻝ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ﻋﻦ ﻣﺼﺪﺭﻩ ﻭﺃﺧﺒﺮﻧﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﺄﺗﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺣﺎﻝ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ -: ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻣﺎ ﻳﻤﻨﻊ ﺃﻥ ﺗﺘﺤﺪﺩ ﻫﻮﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻙ ﺑﺎﻟﺠﻤﻴﺪ ﺃﻳﻀﺎ , ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ( ﺍﻟﻬﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﺠﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ .. ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﻫﻮﻳﺘﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎ .
ﺃﻋﻄﺎﻧﻲ ﺍﻟﺒﺎﺋﻊ ( ﻛﺴﺮﺓ ) ﻣﻨﻪ , ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺑﻤﻀﻐﻬﺎ … ﻛﺎﻥ ﺷﻬﻴﺎ ﻭﻣﺘﻘﻦ ﺍﻟﺼﻨﻊ , ﻭﺑﺠﺎﻧﺒﻲ ﻭﻗﻔﺖ ﺳﻴﺪﺓ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺼﻒ ﺍﻟﻌﻤﺮ , ﻭﻛﺎﻥ ﻋﻄﺮﻫﺎ ﺍﻟﻔﻮﺍﺡ ﻳﻨﺎﻓﺲ ﺭﺍﺋﺤﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺃﻧﻔﻲ ﻫﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ( ﻧﻘﺎﻧﻖ ) ﻭﺃﻧﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻭﻗﺪ ﻇﻨﻨﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺗﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺗﺠﺮﻳﺐ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻌﺮﺿﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺴﺮﺓ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻤﻨﻌﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻲ -: ( ﻣﺎ ﺑﺪﻱ … ﺷﻜﺮﺍ ﺍﺻﻼ ﻣﺎ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﻛﻠﻮﺍ ﻣﻤﻜﻦ ﺍﻳﻜﻮﻥ ﻣﻠﻮﺙ ﻫﺎﺩﺍ ﺑﺪﻭ ﻏﻠﻲ … ) ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﻮﺟﻪ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻲ ﻭﺍﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﻤﺎﻟﻄﻴﺔ , ﻭﻛﻢ ﻳﺪ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﻪ , ﻭﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺗﻐﻠﻴﻒ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭﻣﺎ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﻣﻼﺣﻈﺎﺕ ﺻﺤﻴﺔ ….
ﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ -: ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺰﻭﺭ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﻴﺪﺓ , ﻭﺣﻴﻦ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﺮﻣﻚ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ , ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﻄﺒﺦ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﻭﺃﻭﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﻟﻚ ﺣﻴﻦ ﺗﻤﺮ ﻋﺬﻭﺑﺔ ﺍﻟﻄﻌﻢ ﻓﻲ ﻓﻤﻚ -: ( ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﺃﻣﻲ ﻉ ﺇﻳﺪﻱ ﻓﺘﻠﺘﻮ ) … ﻓﻲ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ ﺇﺫﺍ ﺃﺣﺒﻚ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﻘﺪﻣﻮﻥ ﻟﻚ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ , ﺍﻟﻤﻨﺰﻟﻲ ﻭﻟﻴﺲ ﺍﻟﻤﻐﻠﻒ ﻓﻲ ﺃﻛﻴﺎﺱ .. ﺃﺗﺪﺭﻳﻦ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻬﻴﺎ -: ﻷﻥ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻧﺘﺠﺘﻪ ﻫﻲ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻟﻠﺪﻋﺎﺀ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﺸﻬﺪﺍﺀ ﻭﻋﻮﺩﺓ ﻓﻠﺴﻄﻴﻦ , ﻭﻻ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﺴﻴﻞ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺿﻮﺀ …. ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﻴﺪ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻣﺜﻞ ﻃﻬﺮ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ , ﻓﻬﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺖ ﺍﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻃﻔﺎﻻ … ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﻨﺖ ﻭﻃﻨﺎ , ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻳﺰﺭﻉ ﺍﻟﺰﻳﺘﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻠﻴﻞ …
ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻜﺮﻙ .. ﻓﺘﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺓ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺍﻟﻌﻔﺎﻑ , ﺃﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻄﻬﺮ ﻳﺪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺎﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﺃﻓﻘﻦ ﻣﻊ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻷﻭﻝ , ﻛﻲ ﻳﻨﺸﺮﻥ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﺠﻒ , ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﺃﻥ ﺗﻠﻚ ﺍﻷﻳﺪﻱ ﺍﻳﻀﺎ ﻣﻄﻬﺮﺓ , ﻷﻥ ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺟﻌﻔﺮ ﺍﻟﻄﻴﺎﺭ ﻭﺯﻳﺪ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ .. ﻣﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﺷﻬﺪﺍﺀ ﺍﻷﻣﺔ , ﻭﻏﺮﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﺔ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻮ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻤﻦ ﻳﺠﺎﻭﺭ ﻓﻨﺎﺩﻕ ﺍﻟﺨﻤﺲ ﻧﺠﻮﻡ ﻭﻳﺴﻜﻦ ﺗﺤﺖ ( ﻛﺮﻣﻴﺪ ) ﺑﺎﻫﻆ ﺍﻟﺜﻤﻦ … ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ ﺃﻥ ﺛﻤﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﺽ ﻳﺬﻫﺐ ﺇﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺍﻹﺑﻦ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻓﺘﺤﻲ , ﺃﻭ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺧﺒﺰ ﺍﻷﻭﻻﺩ …
ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ( ﺗﻔﺘﻞ ) ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ ﻓﻲ ﺟﻨﻴﻦ , ﻭﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻭﺭ ( ﺯﻋﺎﻣﻴﻂ ) ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺮﻙ , ﺗﺬﻭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺔ … ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺷﻲﺀ ﻭﺍﺣﺪ , ﻭﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻭﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ … ﻳﻨﺘﺠﻮﻥ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﻃﻬﺮ ﺍﻻﻳﺎﺩﻱ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﺭﺍﺣﺎﺗﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻴﻪ … ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻀﻊ ﺍﻟﻤﻨﺎﻛﻴﺮ , ﻭﺗﺘﻌﻄﺮ ﺑﺎﻟﻜﺮﻳﻢ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺍﻟﻔﺎﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﺟﻞ ﻃﺮﺍﻭﺓ ﺍﻟﺠﻠﺪ , ﻭﺗﻐﺘﺴﻞ ( ﺑﺎﻟﻬﺎﻳﺠﻴﻦ ) … ﻓﻠﻢ ﺗﻨﺘﺞ ﻓﻴﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻻﺳﺌﻠﺔ …
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ .. ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻴﻦ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﺪ , ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻛﺮﻛﻴﺔ , ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺛﻴﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﻠﻘﺖ ﺑﺤﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﻔﺘﻮﻝ … ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺷﺮﻓﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻓﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ … ﻛﻮﻧﻬﺎ ﻋﻠﻘﺖ ﺑﻴﺪ ﺷﻌﺐ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭﻳﻦ .
ﻳﺎ ﺳﻴﺪﺗﻲ … ﺇﺣﺘﻔﻈﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺼﺎﺋﺢ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﺃﺭﺟﻮﻙ , ﻭﺃﻛﻤﻠﻲ ﺷﺮﺍﺀ ( ﺍﻟﻨﻘﺎﻧﻖ ) …