Skip to content Skip to left sidebar Skip to right sidebar Skip to footer

الوسم: السلط

مشروع مشترك بين بلدية ماحص و الفحيص و السلط

مشروع مشترك للطاقة المتجددة

مشروع مشترك للطاقة المتجددة

في إطار خطة معالجة الكلف الباهظة لإنارة الطرق العامة ومرافق وابنية البلدية ، اجتمع رئيس بلدية الفحيص م. جمال حتر صباح اليوم مع رؤساء بلديات السلط الكبرى و بلدية ماحص ، حيث عرض رئيس بلديه السلط المهندس خالد خشمان مقترح مشروع مشترك لتوليد الكهرباء بالطاقة الشمسية لتغطية احتياجات البلديات الثلاث .
تنفيذ مشروع توليد الطاقة الكهربائية بالخلايا الشمسية( Solar Energy ) يمثل أحد المشاريع الحيوية لبلدية الفحيص نظرا للكلف المرتفعة لفاتورة الكهرباء السنوية التي بلغت 220000 دينارا سنويا حسب معدلات عام 2017، وهي مبالغ بازدياد مستمر لارتباطها بارتفاع أسعار النفط عالميا .
حاليا المشروع في مرحلة الدراسات الأولية ، وسيتم مناقشة كامل عناصره في المجلس البلدي وصولا إلى مرحلة التنفيذ مع البلديات الشريكة لما له من أهمية كبيرة في إطار خطط البلدية التنموية الممكن تنفيذها محليا أو بالشراكة مع بلدية السلط الكبرى وبلدية ماحص.

ويمثل هذا المشروع واحدا من المشاريع الرئيسية التي تم تبنيها في مرحلة إعداد دليل الاحتياجات التنموية لبلدية الفحيص، الذي شارك بإعداده فئات اجتماعية محلية خلال شهر آذار 2018 الماضي بدعوة من بلدية الفحيص.
” منقول من صفحات ماحص على الفيس بوك ”
شارك المقالة:

ﻣﺎﺣﺺ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﻋﺸﻘﻬﺂ

ﻳﺎ ﻣﺤﻼ ﺍﻟﺴﻠﻂ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻟﺠﻤﺂﻝ ﻳﻐﺂﺯﻝ ﺃﺭﺟﺂﻫﺂ
ﻣﺎﺣﺺ ﺍﻟﻠﻲ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭﺍﻋﺸﻘﻬﺂ
ﺩﻳﺮﺓ ﻗﻄﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻭﻳﺎﺯﻳﻦ ﻣﻤﺸﺂﻫﺂ
ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩﻱ ﺑﻄﻴﺒﻪ ﻋﻴﻮﻥ ﺍﻟﻜﻞ ﻳﺤﺮﻗﻬﺂ
ﺗﺒﻬﺮ ﻋﻘﻮﻝ ﻛﻞ ﺍﻟﺨﻼﻳﻖ ﻓﻲ ﺣﻶﻳﺂﻫﺂ
ﻣﺎﺑﻲ ﺯﻱ ﻣﺎﺣﺺ ﻟﻴﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﻔــﺮﻗﻬﺂ
ﻳﺎ ﻣﺤﻼ ﺍﻟﺘﻌﺎﻟﻴﻞ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻌﺸﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﻠﻴـــﻞ ﻳﺘﻐﺸـــﺎﻫﺎ
ﻭﺍﻟﺸﻤﺲ ﻓﻲ ﺩﻳﺮﺗﻜﻢ ﺍﻟﺤﺸﻤﺔ ﻳﺎ ﻣﺤﻼ ﻣﺸﺮﻗﻬﺎ
ﻟﻴﺘﻚ ﻳﺎ ﻣﺎﺣﺺ ﺑﻨﻴﺔ ﻭﺍﺳﻜﺮ ﻣﻦ ﺷﻔﺎﻳﺎﻫﺎ
ﻻﺟﻴﺖ ﺍﻭﺻﻔﻬﺎ ﺍﻗﻮﻝ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﻣﺎﺗﻔـــﺮﻗﻬﺎ
ﺫﻱ ﻣﺎﺣﺺ ﻭﺍﻟﻜﻞ ﻳﺎ ﻧﺸﺎﻣﻰ ﻟﺒﺎﻫﺎ
ﺫﻱ ﺍﻣﻨﺎ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻠﻨﺎ ﻧﻌﺸﻘﻬﺎ
ﺍﻻﻟﻤﺎﺳﺔ ﻣﺎﺗﻄﺎﻝ ﻭﺻﻌﺐ ﻣﺸﺮﺍﻫﺎ
ﺣﺎﻣﻴﻨﻬﺎ ﺑﻨﻲ ﻋﺒﺎﺩ ﻭﺩﺍﻳﻢ ﻓﻮﻭﻕ ﺑﻴﺎﺭﻗﻬﺎ
ﻗﻮﻣﻦ ﺗﺘﻌﺐ ﻋﺪﺍﻫﺎ ﻓﻲ ﻣﻼﻗﺎﻫﺎ
ﺣﺰﺍﺕ ﻃﻌﻦ ﺍﻟﺮﻣﺎﺡ ﻭﻓﻲ ﻣﺰﺍﺭﻗﻬﺎ
ﺟﺮﺡ ﻋﺪﺍﻫﻢ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻧﺼﻒ ﻗﺘﻼﻫﺎ
ﻓﺮﺳﺎﻥ ﻋﺪﻭﺍﻧﻨﻬﻢ ﻳﻜﺜﺮ ﺗﺪﺭﻗﻬﺎ
ﻗﻮﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺰ ﺷﺎﺩ ﺍﻟﻤﺠﺪ ﻣﺒﻨﺎﻫﺎ
ﺳﺤﺐ ﺍﻟﻔﺨﺮ ﻓﻮﻗﻬﻢ ﻫﻠﺖ ﺑﻮﺍﺭﻗﻬﺎ
ﻣﺤﺪﻥ ﺗﻤﻨﻰ ﻋﺒﺎﺩ ﺑﺎﻟﺤﺮﺏ ﻟﻘﻴﺎﻫﺎ
ﻭﺍﺑﺸﺮ ﻳﺎﻣﻦ ﺑﻮﺍﺏ ﺩﻳﺎﺭﻫﻢ ﺗﻄﺮﻗﻬﺎ
ﻣﺎﺣﺺ ﺟﻨﺔ ﺑﺴﻬﻮﻟﻬﺎ ﻭﺟﺒﺎﻟﻬﺎ ﻭﺑﻤﺎﻫﺎ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﻳﺎﻣﺎﺣﺺ ﻣﺎ ﺍﻧﺴﺎﻙ ﻟﻮ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻓﺎﺭﻗﻬﺎ

شارك المقالة:

عشائر ماحص

عشائر ماحص

عشائر ماحص

مدينة ماحص –
عشائر عباد وهم الشبلي و الشياب و العليوات و العودات .
الشبلي وهم المفلح والفلاح والمحمد والاحمد والعيسى والشهاب والرشيدات والفاضل ،و الشياب وهم النادر و السعيد والسعد والسالم والواعر والمونس و البخيت هو ابن نادر ، و العليوات وهم المحمد والطلب والعزات ، و العودات . و من عشائر عباد من السعايده والبقور والرحامنه والزيادات والعلاوين.
وبحكم الجيرة واصول القرابة و الترابط ما بين ماحص و السلط سكن كان لعشائر السلط الحق بان يكونوامن ابنائها وهم عشائر : العربيات والهزايمه والخطيب والفاعوري والعوايشه وعائلة السلطي والقطيشات والطباع و عائلات جابرية والكلوب والعواملة من العائلات المرتبطة بامتدادها مع السلط وهي عائلات راقية باخلاقها وتواصلها مع باقي العشائر في ماحص ونعتبرهم جزء رئيسي من النسيج الاجتماعي في ماحص .
وكون ماحص احدى مناطق الاردن كان الحق لعديد من عشائر الاردن ان يقطنوها ومنهم : الصمادي من عجلون والحناحنه من العمرو من الكرك .
ويقطن ضمن منطقة ماحص عائلات عديدة تعود اصولها من فلسطين الحبيبة وهم من اهلنا واقربائنا بحكم الفترة الطويلة التي عاشوها ويعيشونا معنا .
 
 

[box type=”warning” align=”aligncenter” class=”” width=””]يرجى العلم بان الموضوع منقول من احد المنتديات التي تحمل عنوان ماحص وارجوا ممن لديهم اي معلومة تزويدنا بها وشكراً[/box]

شارك المقالة:

ماحص جارة القمر

ماحص.. ( جارة القمر ) !

لم تنل بلدة ماحص ما نالته السلط من تاريخ، والفحيص من مكانة ثقافية، و عمان من مكانة اعتبارية.. فبقيت على الهامش بتقصير منا ؟.. من اهلها ؟.. من الحظ ؟… لا يهم المهم أن جمالا وسحرا فضّلا ان يبقيا مختبئين بين تلال وجبال كلؤلؤة افترشت محارة فطاب لها المقام .
ويفصل كيلومتر واحد ما بين الحدود الغربية لأمانة عمان الكبرى حيث توجد منطقة بدر الجديدة وما يجاورها من قصور ملكية, وأميرية تزين المنطقة، وبين ماحص والفحيص اللتين خصهما الملك عبدالله الثاني بـ (صلة الجيرة) فباتتا (جيران القمر)! والقرية الكبيرة تم ترفيعها الى لواء بقرار ملكي في العام (2002)مما أسعد المدينة الشفاغورية التي تلقي تحية الصباح والمساء على جبال القدس وما جاورها من أراض فلسطينية محتلة وتتلقى منها رد التحية بمثلها.
ومن هناك أيضا تلتفت للوراء حيث تقابل جبال البلقاء الشامخة وتعيد قراءة تاريخ السلط الذي يقارب تاريخها الطويل أيضا إذ يعود لأيام الدولة العباسية حيث يشاع ان المدينة أخذت اسمها من (مَحَصَ) و(محّص) الشيء أي دققه وبحث عنه.
وطبقا للحفريات والآثار فقد وجدت شجرتان احداهما تبلغ من العمر 680 عاما وهي من نوع (الملول) وبجانبها شجرة أخرى من السنديان أو البلوط عمرها 400 عاما, بجانب مقام الخضر عليه السلام.
وعلى غير بعيد من مقام الخضر يوجد مسجد ماحص القديم الذي تم بناؤه عام 1941 في البلدة القديمة من طين القناطر (العقود). ويقال بأن المسجد كان مسجدا عمريا تلتقي فيه الجيوش القادمة من الجزيرة العربية في طريق التقائها مع جيوش الشام.
ويسجل للمدينة وجود مدرسة قديمة فيها يعود تاريخها للعام 1961 ومنها تخرج العديد من رجالات المنطقة التي لا يكاد يخلو بيت من بيوتها من وجود حامل لدرجة علمية عليا (تزيد عن البكالوريوس) ولهذا فالمكان يعج بعشرات الحاصلين على درجات عليا علميا وعمليا ناهيك عن العديد من الرتب العسكرية العليا التي تتوشح صدورهم فصار منهم الوزير ورئيس الجامعة والسفير ونجوم تتلألأ في مهن طبية وهندسية وقضائية ومهن أخرى تدين لكفاءتهم وجهدهم الدؤوب بالكثير.
بيوتها كانت تسمى القناطر وتتكون من الحجر والطين وكانت تقسم لقسمين واحد للسكن وآخر للماشية، وان تلك البيوت كانت تقام بتظافر جهود كل أبناء المنطقة الذين كانوا يتعاونون على البناء والتعليم وغيره من أشكال الحياة التي ظلت قائمة على البساطة والطيبة والأخلاق العالية، التي تترجم وتعكس صورة المدينة من الداخل والخارج.
واستوطنت البلدة الخضراء التي تبلغ مساحتها نحو 30 ألف دونم العديد من العائلات كعائلة( الشبلي والشياب والعليوتات والعودات وغيرها) والتي نجحت في تطويب بيوت المنطقة على زمن الأتراك قبل ان تبدأ العائلات تكبر وتتفرع وتنتشر حتى ملأت الجبال والتلال صخبا جميلا وجمالا أخاذا.
وبمرور الوقت بدأ شباب المدينة وشاباتها يتحروون من الملابس البلقاوية التي تعتمد على “القمباز” “الدامر”و” القضاضة أو الشماغ” والعباءة والصاك وغيرها لكنهم لم ولن يتحرروا من حب الأجداد والأهل وفضاء مدينتهم التي تزداد باللون الأخضر التي يحيلها لبساط مليء بالزهور، والعطور!
ويسود النمط الريفي طابع المدينة العام التي ودعت حياة البداوة وتركت مرحلة “الفلاحة” وراءها، وقبل ان تصحو على التحضر الكامل وجدت نفسها بعيدة عن عمان والفحيص كثيرا… فلا هي انضمت لعمان واستغلت عرض الدكتور ممدوح العبادي الأمين السابق فتحصل على آخر مستجدات تطورها.. ولا شكلت أي ضغط على مصانع الاسمنت والشركات الكبرى لنيل مطالب ثقافية او فنية أو مادية تنهض من خلالها بالمراكز الشبابية والأندية والبلدية، ولهذا ظلت على الهامش، تجتر أحزانها على أمل ان تبقى نوافذها مشرعة في وجه رياح التغير التي لا بد أن تطالها بما يكافئ جهد وعطاء وعلم أبنائها، أو ما يناسب جمال طبيعتهما البكر التي لم تستغل للآن، والتي تستقبل زوارها بدفء أهل ومودة حنان وبساطة إنسان.

شارك المقالة: