أشتهرت ماحص في بداية القرن العشرين بإنتاج القمح والشعير والدخان.
كما أنتجت التين والرمان والعنب والزيتون ،بالأضافه للمزروعات الفصلية كالفاصوليا والخيار وغيرها.
في الوقت الحالي قلت الأنشطه الزراعيه في ماحص ولكنها لا تزال تنتج التين والزيتون بكميات تجارية.
وفي ماحص يتم أنتاج مادة الكاولين وبعض أراضيها يستخرج منها الأسمنت الذي ينتج في مدينة الفحيص المجاورة .
في الوقت الراهن تمتاز ماحص بكثرة الأكادميين فيها من جميع التخصصات كثير منهم في القطاع العام ومنهم من تبوء أعلى المناصب من وزراء ورؤساء جامعات وسفراءوحتى القطاع الخاص هناك عدد لا يستهان به من الأطباء وأصحاب الأعمال التجارية الذين حققوا نجاحا على مستوى المملكة.
أيضا عدد كبير من أبناء البلدة في القطاع العسكري بجميع أطيافه وفي مختلف الرتب العسكرية.
الجزء الجنوبي من أراضي ماحص (منطقة الميدة)يمتاز بجباله المطلة وكثرة أشجاره الحرجيه وطبيعته الخلابه النقيه ،عدا عن قرب ماحص لمدينة عمان ،أصبحت مكان أستقطاب لكبار المسؤليين والتجار في الأردن والدول العربية الشقيقه مما أسهم في تطوير المنطقه وأزدياد الطلب على أراضي ماحص.